جاهز للربط!
في حوالي 3 1/2 أسابيع من العمر، أصبحت الآن فراخ الصقور (فراخ الصقور) كبيرة بما يكفي لتطويقها! نحن (علماء الأحياء في إدارة فيرجينيا لموارد الحياة البرية) نخطط للوصول إلى الحافة يوم الخميس الموافق 26 (في انتظار الطقس المناسب) لربط الفراخ وتثبيت القلم الذي يستخدم لمنع أحداث الفرار المبكر. في حالة الحاجة إلى إعادة جدولة الفرقة بسبب سوء الأحوال الجوية، سيتم نشر إشعار على هذه المدونة للإعلان عن التاريخ الجديد.

توفر صورة مقربة لأحد الفراخ نظرة أفضل على ريشها النامي.
منذ الفقس، نما حجم العينين بشكل كبير منذ الفقس، حيث أصبحت "أقنعة العينين" ذات الريش وكذلك الأجنحة الأولية مرئية الآن بالإضافة إلى بياضها السفلي. وقد بدأ ريش الجسم الإضافي في الظهور بالفعل تحت الزغب عندما يكتمل نموه ويكتمل نموه، مما يعطي الفراخ مظهراً بني اللون مرقشاً. وبالإضافة إلى نمو ريشها، تقوم الفراخ بتمرين عضلاتها، حيث تقوم بتمديد أجنحتها بانتظام، وتتدرب على تمزيق قطع اللحم من الفرائس التي يتم تسليمها من قبل البالغين.

حدثت تغذية مشتركة للكتاكيت صباح يوم السبت! الأنثى على اليسار، بينما الذكر على اليمين.
والآن بعد أن أصبحت قادرة على الدخول والخروج من صندوق العش، فمن المحتمل أن تقضي المزيد من الوقت خارج الصندوق وعلى الحافة - خاصةً عندما تصبح أكثر قدرة على الحركة. هذا جزء طبيعي من نمو فراخ الشاهين وقد حدث ذلك بانتظام في السنوات الماضية مع أفراخ الشاهين الأخرى. لا تنزعجي إذا كان بعض أو كل الكتاكيت في أي وقت ليس في مرمى البصر من الكاميرا! هناك العديد من الهياكل الأخرى على طول الحافة التي يمكن أن تستريح تحتها، وستستمر البالغات في مراقبة الحافة وكذلك توصيل الفرائس إلى صغارها.
في يوم النطاقات، سيتم إيقاف تشغيل الكاميرا مؤقتاً أثناء وجود علماء الأحياء على حافة المبنى. سيتم تجميع العينات وإحضارها إلى الداخل حيث سيتم وزنها وقياسها وتزويدها بشريطين من الألومنيوم.

سيحصل كل كتكوت صقر على شريطين، شريط أخضر خالص وشريط أسود/أخضر "قابل للقراءة الميدانية".
وبالإضافة إلى ربط النطاقات وجمع البيانات، يخطط علماء الأحياء لتركيب القلم الذي تم استخدامه في السنوات السابقة لمنع أحداث التكاثر المبكر. سيتم وضع القلم أمام صندوق العش وسيسمح للكتاكيت بالاستمرار في الوصول إلى الصندوق. هذا القلم هو إجراء احترازي لضمان عدم حدوث أي رحلات طيران مبكرة قبل أن يكتمل نمو ريش الطيران لدى الفراخ وبالتالي تكون قادرة على الطيران. وبناءً على التجارب في السنوات السابقة، لاحظنا أنه مع ازدياد حركة الفراخ، فإنها غالبًا ما تقضي وقتًا على حافة الجدار حيث تكون عرضة لفقدان توازنها وتعرضها لهبوب الرياح التي قد تتسبب في أن يصبح الفرخ محمولًا في الهواء قبل أن يتمكن من الطيران. في مثل هذه المواقف، قد يكون الفرخ قادراً على الانزلاق بأمان إلى الأرض دون أن يصاب بأذى، ولكن عدم قدرته على الطيران يجعله عرضةً بشكل كبير لحركة مرور السيارات في شوارع المدينة المزدحمة. إن استخدام القلم لهذا الغرض يشبه في مفهومه أسلوب القرصنة، وهو أسلوب يستخدم بانتظام لإعادة إدخال صغار الصقور إلى المناطق التي كانت تعشش فيها تاريخياً.
وبمجرد الانتهاء من عملية النطاقات وجمع البيانات، ستتم إعادة الفراخ إلى صندوق العش وإعادة تشغيل الكاميرا. ترقبوا منشورًا تاليًا سيعلن عن جنس الكتاكيت، ورموز نطاقاتها الأبجدية الرقمية وقياساتها.
وإذا كنت تريد أن ترى ما يحدث بالضبط في يوم النطاقات، شاهد الفيديو الذي أنتجناه العام الماضي والذي يعرض كل ما يحدث خلف الكواليس!
			